الرئيسية
بقلمي وماأحلل بدون إسمي ~
أهلا وهم الخيانة ..
الجزء اﻷول#
.
.
*]همسة قهر:
وبحضن الحنين
أخبر دمعي أن يأتي
أجبره أن يهطل أمطار الحزن
كي تغسل مني بقايا حبك القاتم
لعل قلبي ينسى حبك
و قليلا من قليل ذكراك
وينسى أنك لست له
وأنك مع غيره تأنس
بجنون أكثر إنزل يادمع
وطهر أشلاء هذا القلب
يادمع أريد الحرية
!من حب يكبل أوطاني
يحبس أنفاسي يخطف
كل جمالي وبسماتي
وأخر أمنياتي يسرق "
حتى دمعي أصبح قاسي
غصاتي ترفض أن تخرج
تصرخ تكتم كل لوعة وتكبت !
تأبى بقوة أن تزلزل أركانها
وأن تدمع عينيهاأن تضعف
أن تستسلم وتقول لك أحبك
فدمعي مع قلبي يعلم
أني لست بشىء عندك ~
**رمت]يارستن[الدفتر ودمعتها تنزل من القهرتتأمل الصور الي جتها الصبح على جوالهاتهز رجولها بتوتر ومن جهتها اليمين لوحة رسم
نصها مسكوب عليه ألوان خربت جمال الرسمةومن الجهة الثانية أوراق كثيرة لاب توبهاموضوع بنص الغرفة وآلة الطباعة متناثرة حولهاأوراق كثيرة فوق السرير ملابس متنوعة ويتربع
بنص السرير شىء ملائكي
شخص خلاها تبتسم
تقربت منه ببطء وهي شاقة اﻹبتسامة حلقها
وودها تصرخ
" هذا الي ينسيني كل ألمي وكل قهري "
شالته بهدوء وهي تتأمل عيونه
الي بلون أخضر قاتم يطالعها بشقاوة
الطفولةوكنه يضحك لها وخدوده الزهرية منتفخة شمت رقبته بمودة وحنان عظيم جداوضمته بحب أمومي خالص ماتشوبه أي شوائب
أو أي منغصات ممكن تخرب عليهاو على نطاق
حياتها الداخلية إبتسمت بسرور وبدأت
تغني ل"عمر'الصغير بصوتها الي كانو
دايم صاحباتها يشبهونه بفيروز :
هلابريحة هلي ..
هلابالي إلي
هلا بتالي العمر هلا هلا باﻷولي
* تضحك* وتشيل صغيرها تغير له
راحت للحمام وسوت له حمام دافيء
طلعت وهي لافته بالمنشفة وتضحك
معه وتلاعبه صح هو ماتعدى عمره
الثماني أشهربس تشوفه كل دنيتها
وفرح الكون كله ..نومته بعد مارضعته
حاولت تغمض عيونها وتنام بس الذكريات حرمت عليها النوم .
*بعامها الثاني عشر أول ذكرى
حب ودقة قلب كانت أخر سنة إبتدائي وإختبارات المرحلةقربت ومابقى منها غيرشهرين كانت متحمسةوسعيدة جدا بأنها راح تصير إعدادي وأكثرشىء يسعدها أنها ماراح تسمع ضحكات[جوليان[ الي تعايرها دايم بصغرها وأنها أصغرمنها . بس هي ماتزعل منها أبدا وماغير
تبتسم لها تحب جوليان وكل شىء
متعلق فيهاتشوفها قدوتها في الدنيا
.بنت عمتها وعايشة معهابالبيت وأكبر منها بثلاث سنوات جوليان متفوقة ومن الأذكياء
والمتفوقين هي بأخر سنة ثانوي متقدمة
عن عمرها بكثير وهذا بسبب ذكائها وتميزها
الفائق كانت تعتبر يارستن طفلتها
المدللة تحب تقهرها مرات ومرات
تخليها تصيح وأخر شىءتراضيها وتنومها باليل بحضنها متعلقة فيهابجنون وتحس
نفسها مسئولة عنها بعد وفاةأمها
تحط نفسها بمكان اﻷخت واﻷم
واﻷبوالصديق .. بس يارستن كانت تعشق
وجودهاحبها لها ماكان أخوي كان جنون وعشق غيرعادي ومجنون .بعد اﻹختبارات
وبعد ماطلعت النتايج بالنهاية خلصت الثانوية
جوليان وسافرت لأمريكامن غير ماتلف
وتطالعهاذي الطفلة الي تشوفها نور الدنيا
والي فيها*بعدت عنهاالذكريات المؤلمة
ورفضت بقوةأنها تصدق إحساسها
بعدم النسيان !كيف تنسى كيف تنسى
سكوتها عن زواجاهاعن صمتها
لمن كانت محتاجتها يارستن ماشافت
جوليان من بعد سفرها وماتدري
عنهاشىء غير شىء واحد وهاذا
الي قاهرهاتزايد قهرها وألمها الشديد بعد
صور اليوم الي تأكد زواج جوليان من رجل أعمال مشهور شهرة جوليان العالمية كانت تسمح
ليارستن بأنها تعرف عنها كل شىء تقريبا
..وتفتح عليها مواجع ونار ماتنقفل
الا بعد جهد جوليان حققت حلمها
بالتمثيل وبأنها تمتلك أكبر شركة صناعة
سيارات سباق !حلمها الغريب
والمتعارض صار حقيقة وواقع ..
تذكرت يارستن يوم قالت لها
"أول سيارةتنتجها شركتي حتكون لك
ومن تصميمك الخاص ..
وأول فلم أمثله حتكوني فيه بطلة القصة
حتى لو رفض المخرج راح نطرده
" مسحت دموعهاوهي تسمع أذان الصبح
وبكاء صغيرها ..ضمته بحنو ومسحت
على شعره وهي تبتسم
وتقول بنفسها
"-سبحان الله كنه منبه كل يوم يبكي وقت الصلاةولمن أضمه وأعطيه
شوي حليب يرجع ينام-!
قامت توضت وصلت فرضها والسنة قرت
أذكارالصباح رتبت الي تقدر عليه
من الغرفة ..قفلت باب غرفة النوم
جهزت نفسها وسوت لها فطور سريع
وراحت للمكتب ..
★شغل يارستن بداخل المنزل
تجلس قدام الكمبيوتر وتسوي
التصاميم ترسلها على الموقع ويستلمونه
هناك وباقي الوقت ترسم تمتلك معرض
كبير للرسم تروح له العصر يومي اﻷربعاء
والجمعةلين اليل وتأخذ معها عمر
ماتحب تتركه مع اي أحد أبدا او نادر
تتركه مع أم صديقتها ..
وتشتغل في شركة كبيرة وراتب عالي
شغلهاتصميم سيارات كانت ترسم التصاميم
وتجيب دايم أفكار غريبة وناجحة
وكان لها دورناجح في الشركة سمحو لها
يكون عملها خارج مبنى الشركة
وداخل بيتها مع انه متعب تكون
نص اليوم قدام اﻷوراق والكمبيوتر بس
أهون من أنها تروح للداوم كل يوم !
أهلا وهم الخيانة ..
الجزء اﻷول#
.
.
*]همسة قهر:
وبحضن الحنين
أخبر دمعي أن يأتي
أجبره أن يهطل أمطار الحزن
كي تغسل مني بقايا حبك القاتم
لعل قلبي ينسى حبك
و قليلا من قليل ذكراك
وينسى أنك لست له
وأنك مع غيره تأنس
بجنون أكثر إنزل يادمع
وطهر أشلاء هذا القلب
يادمع أريد الحرية
!من حب يكبل أوطاني
يحبس أنفاسي يخطف
كل جمالي وبسماتي
وأخر أمنياتي يسرق "
حتى دمعي أصبح قاسي
غصاتي ترفض أن تخرج
تصرخ تكتم كل لوعة وتكبت !
تأبى بقوة أن تزلزل أركانها
وأن تدمع عينيهاأن تضعف
أن تستسلم وتقول لك أحبك
فدمعي مع قلبي يعلم
أني لست بشىء عندك ~
**رمت]يارستن[الدفتر ودمعتها تنزل من القهرتتأمل الصور الي جتها الصبح على جوالهاتهز رجولها بتوتر ومن جهتها اليمين لوحة رسم
نصها مسكوب عليه ألوان خربت جمال الرسمةومن الجهة الثانية أوراق كثيرة لاب توبهاموضوع بنص الغرفة وآلة الطباعة متناثرة حولهاأوراق كثيرة فوق السرير ملابس متنوعة ويتربع
بنص السرير شىء ملائكي
شخص خلاها تبتسم
تقربت منه ببطء وهي شاقة اﻹبتسامة حلقها
وودها تصرخ
" هذا الي ينسيني كل ألمي وكل قهري "
شالته بهدوء وهي تتأمل عيونه
الي بلون أخضر قاتم يطالعها بشقاوة
الطفولةوكنه يضحك لها وخدوده الزهرية منتفخة شمت رقبته بمودة وحنان عظيم جداوضمته بحب أمومي خالص ماتشوبه أي شوائب
أو أي منغصات ممكن تخرب عليهاو على نطاق
حياتها الداخلية إبتسمت بسرور وبدأت
تغني ل"عمر'الصغير بصوتها الي كانو
دايم صاحباتها يشبهونه بفيروز :
هلابريحة هلي ..
هلابالي إلي
هلا بتالي العمر هلا هلا باﻷولي
* تضحك* وتشيل صغيرها تغير له
راحت للحمام وسوت له حمام دافيء
طلعت وهي لافته بالمنشفة وتضحك
معه وتلاعبه صح هو ماتعدى عمره
الثماني أشهربس تشوفه كل دنيتها
وفرح الكون كله ..نومته بعد مارضعته
حاولت تغمض عيونها وتنام بس الذكريات حرمت عليها النوم .
*بعامها الثاني عشر أول ذكرى
حب ودقة قلب كانت أخر سنة إبتدائي وإختبارات المرحلةقربت ومابقى منها غيرشهرين كانت متحمسةوسعيدة جدا بأنها راح تصير إعدادي وأكثرشىء يسعدها أنها ماراح تسمع ضحكات[جوليان[ الي تعايرها دايم بصغرها وأنها أصغرمنها . بس هي ماتزعل منها أبدا وماغير
تبتسم لها تحب جوليان وكل شىء
متعلق فيهاتشوفها قدوتها في الدنيا
.بنت عمتها وعايشة معهابالبيت وأكبر منها بثلاث سنوات جوليان متفوقة ومن الأذكياء
والمتفوقين هي بأخر سنة ثانوي متقدمة
عن عمرها بكثير وهذا بسبب ذكائها وتميزها
الفائق كانت تعتبر يارستن طفلتها
المدللة تحب تقهرها مرات ومرات
تخليها تصيح وأخر شىءتراضيها وتنومها باليل بحضنها متعلقة فيهابجنون وتحس
نفسها مسئولة عنها بعد وفاةأمها
تحط نفسها بمكان اﻷخت واﻷم
واﻷبوالصديق .. بس يارستن كانت تعشق
وجودهاحبها لها ماكان أخوي كان جنون وعشق غيرعادي ومجنون .بعد اﻹختبارات
وبعد ماطلعت النتايج بالنهاية خلصت الثانوية
جوليان وسافرت لأمريكامن غير ماتلف
وتطالعهاذي الطفلة الي تشوفها نور الدنيا
والي فيها*بعدت عنهاالذكريات المؤلمة
ورفضت بقوةأنها تصدق إحساسها
بعدم النسيان !كيف تنسى كيف تنسى
سكوتها عن زواجاهاعن صمتها
لمن كانت محتاجتها يارستن ماشافت
جوليان من بعد سفرها وماتدري
عنهاشىء غير شىء واحد وهاذا
الي قاهرهاتزايد قهرها وألمها الشديد بعد
صور اليوم الي تأكد زواج جوليان من رجل أعمال مشهور شهرة جوليان العالمية كانت تسمح
ليارستن بأنها تعرف عنها كل شىء تقريبا
..وتفتح عليها مواجع ونار ماتنقفل
الا بعد جهد جوليان حققت حلمها
بالتمثيل وبأنها تمتلك أكبر شركة صناعة
سيارات سباق !حلمها الغريب
والمتعارض صار حقيقة وواقع ..
تذكرت يارستن يوم قالت لها
"أول سيارةتنتجها شركتي حتكون لك
ومن تصميمك الخاص ..
وأول فلم أمثله حتكوني فيه بطلة القصة
حتى لو رفض المخرج راح نطرده
" مسحت دموعهاوهي تسمع أذان الصبح
وبكاء صغيرها ..ضمته بحنو ومسحت
على شعره وهي تبتسم
وتقول بنفسها
"-سبحان الله كنه منبه كل يوم يبكي وقت الصلاةولمن أضمه وأعطيه
شوي حليب يرجع ينام-!
قامت توضت وصلت فرضها والسنة قرت
أذكارالصباح رتبت الي تقدر عليه
من الغرفة ..قفلت باب غرفة النوم
جهزت نفسها وسوت لها فطور سريع
وراحت للمكتب ..
★شغل يارستن بداخل المنزل
تجلس قدام الكمبيوتر وتسوي
التصاميم ترسلها على الموقع ويستلمونه
هناك وباقي الوقت ترسم تمتلك معرض
كبير للرسم تروح له العصر يومي اﻷربعاء
والجمعةلين اليل وتأخذ معها عمر
ماتحب تتركه مع اي أحد أبدا او نادر
تتركه مع أم صديقتها ..
وتشتغل في شركة كبيرة وراتب عالي
شغلهاتصميم سيارات كانت ترسم التصاميم
وتجيب دايم أفكار غريبة وناجحة
وكان لها دورناجح في الشركة سمحو لها
يكون عملها خارج مبنى الشركة
وداخل بيتها مع انه متعب تكون
نص اليوم قدام اﻷوراق والكمبيوتر بس
أهون من أنها تروح للداوم كل يوم !
» وتمضي الأيام
» •» ح‘ـيـآتِي مثلِـ [ آلقهوهـ ] ع قـد مـِآهي مرهـِ آلآ آن فيهـِآ حِلآوهـ «•
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
» روايتي الثانية : خطفتي قلبي - بويات وليديات
» فززززززززززعتكممم ادخلووو بسرعه
» الي يعرففف ب تويتر يدخلللللل بسرررعه محتاجتك
» هلا وغلااااا
» روايه صداقه هذا الزمن و رحيل الغالي