همسآت رآقت لي الآن ..!ღ

أحبّك .. والبُكَا أضعف (وَسِيله) ،
وأحبّك ، والغيَاب أسبَاب مُوتِي ! . . .

غيَابك هدّ هذا الضّلع (سيله) ..
غرق صوتِي معه وأحيا سكوتِي !

يَا دمعتِي لا تحرقينِي بالحزن ،
يكفي علي أوجَاع قلبي والحنين ! . .


تْمرّنِي ذكراه وأشتَاق وأحن ،
ماهو مهمّ بكل ذكرى تسقطين !

مابكيت الا على موت اصدقاي
ولا حزنت الا على فرقا : مُحب


لا تحاول تزرع الغيم .. بسماي
اعفني مافيني اتعلق .. واحب

السُّخريَه من خيبتِي ضجّت (بكا) !

أنا الوَحيد اللي معَ نفسي صفيت ..
مع جرح في ظهرِي وفي قلبي سَهَم :


و‏أنا إلى منّي ذكرت الله بكيت . .
في عزّ حزنِي ما حدٍ غيره فَهَم !

بحر ، لـآ هنت على المرور ..

مادريتِ إن المشاعر ي ع ط ش و ن !
والظما لو زاد يجرح بـ اللهات !

من يشوفك يحسب انْ توّه يشوف
ويحسب انـّه كان يحلم في العمى ..! -



حتى لما ينطق اسمك جاه خوف
صار صوته " غيم " نازل من سما ..!

جرحي فيني يستهين ، !

http://m.youtube.com/watch?feature=related&v=bK6kPunBJtU#

حنااَ نحب إلجود ونصآحب إلجود
وإن شحّت إلأيآم بَ إلجود جدنآا '

مَ نشتكي للنآس ؤآلله موجود ،
عليه فَ كل إلأمور إعتمدنااَ ..








مسآكم رضااَ '

صداع آليم و آلمم وعيون مرهق? و جسد متعب وسكون يملأنيّ احتاج لوجوده فقط ..

بين الماضي والحاضر .. سًكةُ ضيقةْ جداً ، تجعلنا نهربُ سريعا لطلب المستقبلْ ، لنمسكِ بالمظلة أخيراً وَ نحلقْ بِ نحنُ هنا !

سبق وأن تآلفتُ مع الغربة وَ ركعتُ لِ الوحدة وإحتضنتُ الفراغْ .. وأصبحنا أصدقاء !

حُمى خانقّ? تَجعِل في الأمَاكُن صخبُ ألم رُغم الهدُوء ، ثَقل رأس و جسْد يئن ساكناً أبحَث عُن متنفّس وكأنني سأختنقَ !

وأعزفني ،
شعر مكسور
لحن مبتور !
أحاول فيه : أنزفني .

أغنّي لـ الوطن : وينك؟
ضحايا الحلم تستنّى !
وألقى ضحكة أوطاني ،
بليا إحساس تتغنّى !

و [ ينفيني ] !

يخلّد هـ الحزن فيني ،
ويهدي لهفتي : غربة ..
ويومي جيت بـ آخذها ..
خذت كفّي و خلّتني !

و ملّتني !
وأنا مليت آهاتي ..
وجيت أقرى حكاياتي ،
أبي الآمال تسمعني !
وتعرفها معاناتي .. !

و [ أصبّرني ] !

و عيّا الشوق يتصبّر ،
يقول الحلم كان أكبر !
أمل غيّاب ما خانوا ..
و ضيق البال : يتدبّر !

و أعيد آعيد : هـ الواقع ،

عمومًا غلطتي كانت ..
وأنا المسئولة عن حلمي /
ليامن راح أو أقبل !
يظل الحلم : يرسمني .. !

يهندم أسطر الأحزان ،
ويخلّي هـ الفضا عنوان ..
ويطيّر خافقي لجله ..
كأنّه هـ الفرح ما كان !
وأنا مع هـ الزمن من وقت ..

سهيت وما عرفت أصحى !!
غفيت وما قدرت آنام ..
أجادل ليل ذكراهم ،
و يخذل هـ الفجر صوتي .. !

و [ يسهرني ] !

وأنا اللي كنت له صاحي ،
ألملم من وراه جروح ..
وأجهل وينه علاجي ،
ولا أعرف ..

أداويني !

رحت أدوّر عن دفاي ..
وسكة دروبي وجيتك ..
مادريت إلا وأنا اللي ..
في يدينك أسترحت ..

ضامني هالبرد بعدك ..
كسّر أسوار المدينة ..
لين ضاقت في يديني ..
وأبتدى قلبي ينادي ..

" يمّه برد الكون كلّه
.... نخّر عظامي ب آنينه
يمّه قلبي وش محلّه
.... في متاهاته وسنينه "

يمّه هذا البرد مؤلم ..
مثل طعناته بروحي ..
بس رغم اللي أحسّه ..
أعشقه موت وأحبّه ..

ورحت احطب له حياتي ..
وأشعل بقلبه الحنين ..
ماتوقعتة أناني ..
لما جيته .. راح وين !
.............. راح وين !
.............. راح وين !

إن الحياة كل الحياة هي في ما نختبره بأرواحنا، والوجود كل الوجود هو في ما نعرفه ونتحققه فنبتهج به أو نتوجع لأجله0

تأخّرنا ،! انا واللّيل والذّكرى !
وكل دْرُوبنا ظلمَا ، وانا آخافك

اواسِيني؟ يجي بُكرَه بعَد بُكرَه
ويطيح الدّمع لا شفتَه ولا شَافك !

انت يا شبه (الشّعُور اللّاإرادي) !
كيف احسّك وانت دُون الصّدق كذبه

غيب عنْ عُمري عمر و ارتَاح عادي
يمكن اوجَاع الحنين المُرّ ، عذبَه !

عُمري الثّاير على شُرفة شفاهي
كيف سُولَفني ! و انا جدًا يتيمَه . .

حطّني معْ باقي الذّكرَى ولا هي
هوّنت ، عذْر الجفَا لا كبّ ضيمَه

به هدُوءٍ بي مدَاه انْ طال واهي!
ذَاب معْ صُوت المرَاسيل العقيمَه

مرّني (مُزعج) , و لا شدّ انتباهي
كنّ ما لَه يَ المواجع ، اي قيمَه